تكثر في هذه الآونة الندوات التمجيدية و البرامج التلفزيونية حول المقاومة بمناسبة حلول عيد الاستقلال السابع و الستين و لكن أغلبها يبين بالعجز عن إخراج التناول من الزوايا الضيقة للتمجيد الغنائي في دائ
يواجه منتخبنا الوطني المرابطون منتخب المغرب في إفتتاح كأس أمم إفريقيا للمحليين الشان المقرر إقامتها في المغرب مطلع العام القادم المنتخب الوطني المرابطون لم يعد كما يعلم الجميع منتخب سهلا في القارة
يتفق الجميع على أن أي دولة لا يمكن أن تقوم إلا على أركان ثلاثة هي الشعب والإقليم والسيادة ومن المعلوم أن الركن لا تستقيم الماهية بدونه فماهية الدولة تقوم على هذه المقومات فمتى ضعف جانب تأثرت الجوان
حزب تواصل مشروع سياسي، ومدرسة فكرية، حديث النشأة ترخيصا وممارسة سياسية مؤسسية، قديم أصيل متجذر في وجدان الأمة، متشبث بثوابتها وممثل لتطلعاتها.عشر سنوات من التجربة المؤسسية والمسار السياسي أبانت عن
ماذا ستقدم المعارضة المحترمة للشعب الموريتاني في خروجها المزمع في يوم الخامس والعشرين من الشهر الجاري قبيل عيد الاستقلال الوطني بيومين؟ إلى أين ستتجه المعارضة؟ وما ذا لديها لتقوله؟
كانت وما تزال شخصية رسولنا الكريم محمد ( صلى الله عليه و آله و سلم ) من الشخصيات التي انفردت عن سائر الخلق أجمعين لما تتمتع به من صفات ، و أخلاق جعلتها كالجوهرة الفريدة في كل عصر ، و مكان حتى حازت
بعد بعد انتهاء قرعة بطولة إفريقيا للأمم، الخاصة باللاعبين المحليين المقامة في المغرب مطلع العام المقبل، وبعد معرفة المنتخبات التي سوف يواجهها منتخبنا الوطني، أود أن أعرب عن سروري كمواطن موريتاني بو
أخيرا جاءت مراجعة النصوص المتعلقة بالردة و سب الأنبياء، لتبعث فينا الأمل بوضع حد للإجرام و المجرمين، و تحديدا من كان دأبهم التطاول على الأعراف و التقاليد، الخروج على المألوف و انتقاد كل ما هو قائم،