تعيش دولة الجزائر تحت ضغط الإفلاس الوشيك ، و مع حالة الوهن الرئاسي داخل قصر مرداية و التي تنخر أسس الدولة و مقومات بقائها ،نجد أن تدبير مرحلة " ما بعد الرئيس بوتفليقة " يشكل العقدة الأساس لأقطاب ا
الحب الذي يكتب فيه الشعر وتكتب عنه الروايات ويرتكب باسمه الجنون والاعجاز وحتى الانتحار، والذي تقام باسمه ولأجله صناعة كاملة من الأفلام والأغاني والهدايا والتذ كارات…وأحياناً كلمة واحدة مثل «أحبك»،
تكشف التحوُّلات التي تجري اليوم في أغلب المجتمعات العربية، غياب الحديث عن مشروع الوحدة العربية، وتُعَدُّ استفتاءات استقلال بعض الأقاليم والجهات، وقد دخلت مراحل التنفيذ في بعض الأقطار العربية، أكبر
مع بداية المأمورية الأولى لنظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز اختار حرية التعبير شعارا له، وقام بتحرير الإعلام السمعي البصري، فانطلقت مؤسسات إعلامية سمعية وبصرية، استغل القائمون عليها بصيص أمل الحرية
كثيرا ما يتحدث الإعلام اليوم والناس في بيوتهم عن أزمة في الماء أو أزمة في الغاز أوغلاء الأسعار، لكننا اليوم نشهد أزمة خانقة أشد من جميع تلك الأزمات، ولا أحد يلقي عليها لفتة، إنها باختصار أزمة
لئن كنّا نزعم أن المنتَجَ الإبداعيَّ فعلٌ إنسانيّ لا يحفل كثيراً بجنس كاتبه قدرَ احتفاله بجودة المعنى الذي يتشكّل فيه، فإنّ أدبيات النقد الحديث فرضت في المشهد الثقافي مصطلح «الأدب النسوي» الذي تُسم