ما تزال الدراسات والبحوث تتغاضى إلى حد ما، عن التأريخ للأفكار في الربوع الشنقيطية رغم ما تنعم به هذه الساحة من ثراء لافت في ميدان الفكر و البناء النظري المنسجم، و يمتد ذلك من العصور الغابرة من تاري
دأب سيدي عالي ولد بلعمش منذ سنوات على الحفر عن السكين التي سيذبح بها على طريقة "كبش الأنبياء"، واليوم يبدو أن نصل السكين قد ظهر في أسفل الحفر، منذرا بنهاية وشيكة لهذا الذي ينعق بما لا يفقه ولايعي.
السؤال الذي يفترض أن يسبق الحديث عن موضوع الصفقتين العسكريتين اللتين رافقتا زيارة العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز لموسكو الأسبوع الماضي: لماذا تبدو الرياض أكثر رغبة في استيراد صفقات من الس
ألقى وزير التعليم العالي خطابا عشية الافتتاح الدراسي 2 أكتوبر 2017، وقد جاء في الخطاب :” فبتوجيهاته السّامية عملت حكومة معالي الوزير الأول السّيد/ يحي ولد حدّمين على تحقيق نقلة نوعية في مجال التعلي
لا يجوز في نظري لأي طرف يتحلى بالمسئولية ’إن في السياسة أو الإعلام ’والكل مسئول في النهاية هنا ’ و مهما كانت الدواعي والدوافع’ و من أي موقع كان من على ضفتي النه
لعلنا نتذكر جميعا أن الحديث ظل جاريا منذ أمد بعيد عن ضرورة تغيير نشيدنا الوطني حتى ينسجم مع التحولات الكبرى التي جرت في بلادنا وفي العالم خلال العقود الستة الماضية من عمر دولتنا الفتية.