مخطئ من يظن أن اختيار ملعب ملح لعقد مهرجان انطلاق حملة الإصلاحات الدستورية كان صدفة أو اعتباطا , بل كان اختياره لرمزية الملعب الذي تطوقه من كل الجهات مدن الترحيل حيث يقطن جل فقراء العاصمة المتعلقين
سألني بعض الأصدقاء لماذا كلما ذكرت الوطن العربي، أدخلت في كلامي الجزائر وموريتانيا..بعض السائلين سألوا رغبة في المعرفة، وبعضهم عن جهل، وثالثهم عن غيرة....
تعود قصة الاستفتاءات الشعبية إلى بداية القرن الخامس عشر ميلادي، حين قرر اثنا عشر كانتونا (ولاية) من الاتحاد السويسري، اعتماد الاستفتاء الشعبي، لتمكين المواطنين من المشاركة في تدبير شؤونهم،
أن تطرد الكويت دبلوماسيي الجمهورية الخمينية الإيرانية من أراضيها وتغلق مكاتب السفارة الفنية، فهذا يعني أن السيل بلغ الزبى لدى هذه الدولة الخليجية الودودة مع الجار الإيراني.
قطع المهرجان الشك باليقين، فالشعب سيقرر مصير مجلس الشيوخ في أسبوعين بواسطة صناديق الاقتراع، والصفحة سجالا ستطوى بالتي هي أحسن: الشعب استفتي، والشعب سيحسم أحد الخيارين بأصواته.
في ظل غياب الدولة وفقدان الوعي القبلي تتحكم المافيا الفاسدة في كل شيئ ويخضع لها كل من لايملك ضمير ولاانسانية بواقع الشعب و تهميش الشريحة الواعية بآلام الناس والتي بإنسانيتها تسطيع النهوض به من المس
في علم الإحصاء ما يسمى “العينة التمثيلية” التي تقدم عناصر محدودة عن حقل واسع، هذا بالضبط هو ما قصدته من الحديث عن “أهل الخيام”، الذين هم من حيث المجموع شعب كباقي الشعوب، له ميزات وفيه عيوب، لكن الأ