في نقاش مع بعض الشخصيات السياسية في موريتانيا، منذ عدة أشهر، حول المجتمع والسياسة في الولايات المتحدة الأمريكية، وخلال الحديث عن كون رئيس البرلمان الأمريكي السابق جان بينر وصل خلافه مع الرئيس أوبام
موريتانيا بسياسييها ومدنييها مدينة للرئيس محمد ولد عبد العزيز بأجواء الحرية التي ترفل فيها منذ 5 سنوات، فلأول مرة يتظاهر المواطنون دون أن يكون لديهم ترخيص قانوني أو هيئة سياسية
عِنْدِي أنه من الضروري - ونحن متجهون لتعديل العَلٓمِ الوطني - أن يترافق ذلك مع وضع ترتيبات قانونية تتكفل بحماية العَلٓمِ جنائيا، من الإهانة والعبث، تقديرا لمكانة هذا الرمز، وردما لهوة تشريعية قائمة
الحياة والموت يقاسان بالمعنى، بالمنجز، أو بعدمهما، وليسا مجرد تواصل العملية البيولوجية، أو توقفها، وفي ضوء هذه الرؤية يمكن أن نكسر حدة مفارقة العنوان، فنفهم أن بعض الأحياء أموات، وبعض الأموات أحياء
ظل القطاع الزراعي منذ أمد ليس بالقريب، مرتعا خصبا لشبكات الفساد ، وميدانا فسيحا ، يخضع لسطوة نفوذ أباطرتها ، مما قلل من العائد الاقتصادي للأموال التي توجه إليه ، برغم أهميته الإستراتجية ، وارت
هل كانت الثورات شعبية فعلاً، أم إن ضباع العالم استغلوا مظالم الشعوب ودفعوها للثورة، لكن ليس لإسقاط الطغاة وتحقيق أحلام الشعوب في الحرية والكرامة، بل لتحقيق مشاريع القوى الكبرى في بلادنا من تدمير وت
تتوارد أنباء متزايدة من العراق تتهم ميليشيات «الحشد الشعبي» الشيعية بنهب ممتلكات سكان مناطق جنوب مدينة الموصل الذين نزحوا منها خلال العملية العسكرية الكبرى الدائرة هناك للسيطرة عليها وإخراج تنظيم «