عبر عدد من الأطر والفاعلين السياسيين ومناضلي حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم بمقاطعة ألاك عاصمة ولاية لبراكنة وخاصة بلديتي ألاك وأغشوركيت وبالأخص قرية البلد الطيب عن استيائهم العميق
من المعلوم أن المدرس: هو الشمعة المضيئة؛ التي تُنير الطريق للآخرين، وهو الجسر المتين الذي يعبرون عليه متجاوزين بحر الجهالة المتلاطم؛ ناجين به من جحيم التخلف والشقاء؛ طارقين بذلك جنان التقدم والرفاه
هذه الصورة ليست لعامل إنقاذ في أمريكا ولا في أوربا إنما هي لمواطن عادي من ساكنة آغنمريت (لبطيحة) في مدينة أطار..هب هو وزملاؤه لإنقاذ الشيوخ... والنساء... والأطفال..