سيدي أحمد بن عيده سليل أمراء يحي بن عثمان توفي عنه والده وهو في الثامنة من عمره وفي ظل تدهور الأوضاع الأمنية في الإمارة بعثت به والدته العربية الأصيلة عيشة بنت أعلي بن أحمد اللبية وخال أبيه أحمد بن
حضرت يوم أمس الصالون الأدبي للولي محمذن بن محمودا ، و قد كان عنوان الجلسة هو ” الأخلاق و المجتمع″ ، ويبدو أن الآدب لم ينتقر ، فقد حضر صالونه جمعٌ غفير من الأساتذة والدكاترة ولفيف من العلماء و الوزر
في العقود الأخيرة كما السابقة، اجتاحت صنيعة الإنسان، الإنسان ومن حوله، واكتوى وكوى بها، وربط وارتبط بها، فلطالما فعلها بيديه ودبر لها بعقله ووظفها بجسمه ونشرها بلسانه، فالتكنولوجيا مثال الحال ولسان
للأسف وعلى طريقة الأمراض الفيروسية الكامنة في الطبيعة ، نشهد يوميا ظهور حالات من هذا المرض العضال في الإدارة وفي الوزارة وفي كل شخص كشفت عليه مفتشية الدولة بوجوهها الجديدة ، إلى م
العاهرة او ( تسداره) عاملة في احد الاعمال المتاحةوعادة ما تذهب لستدراج زبائنها او تتبنا مسوقين من قواد ومخنثين .والتي تعمل في هذ المجال تتعرض لأخطار كثيرة لانها تقع تحت رحمة الفاعل الذي دائما مريض
في نظري القاصر أن خِدْماتِ الاتصال هي من باب الإجارة وليست من باب البيع ؛و بالرجوع لتعريف الإجارة يتضح ذلك: " تَمْلِيكُ مَنَافِعِ شَيْءٍ مُبَاحَةٍ مُدَّةً مَعْلُومَةً بِعِوَضٍ" حسب تعريف ابن عرفة.
يدرك المتابع للمشهد الاعلامي الموريتاني اليوم ضبابية قاتمة في الأفق وآثار فوضوية لا تنذر بالخير إذا ما ظل الحال على ما هو عليه من إفراط وتفريط في استخدام موجة الحريات التي تمنحها الدولة للحقل الاعل