من المؤسف والمحزن ان يشارك منتخبون ينتمون لحزب التجمع الوطنى للاصلاح والتنمية تواصل فى استقبال لا دور لهم فيه غير تشريع واقع تبديد المال العام الخاص والفساد بكل انواعه ،ذلك الفساد الذى جاؤوا ل
صفحة من الغرابة تتطاير كلماتها عن مقاس الأناة والحلم لتقع في عالم المقارنة والعقل فتعبث بأذن السامع وشعور المنضبط وتخذل الباحث عن الحكمة وتأسر ملتقطي الحيرة والغرابة ...فالجهل أنواع تتداخل مع فروع
نتحدث غالباً عن الديكتاتورية السياسية والدينية، علماً بأن هناك ديكتاتورية لا تقل بشاعة وإرهاباً وفتكاً، ألا وهي الديكتاتورية الإعلامية، فوسائل الإعلام، في الشرق والغرب، على حد سواء، تمارس استبداداً
نشر موقع «سكاى نيوز» تقريرًا جاء فيه محاولة علماء مركز بحوث الفيزياء بالمنظمة الأوربية للأبحاث النووية «سيرن» تشغيل مُصادم الهدرونات الكبير بالطاقة القصوى، وذلك لاكتشاف أو «خلق» ثقوب سوداء مُصغرة.
لا يزيدُ المواطنون في غامبيا على تسمية البيظاني بسوله التي تعني القرد، إمعانا منهم في التهكم والسخرية من “أبناء المرابطين” البيظان البيظان، وفق آخر الماركات.
التأثير على الخط التحريري للقنوات برقابة مبالغ فيها من خلال إهاجة الرقابة الذاتية من داخل المؤسسات الإعلامية هو أمر سيئ جدا وخصوصا في ظروف الإعلام الموريتاني السيئة أصلا.
لا أعتقد أننا سنختلف كثيرا علي أهمية قضية إضراب عمال الشركة الوطنية للصناعة المناجم (اسنيم ) ، وزيارة الرئيس الموريتاني للولايات الشرقية ، وتصنيفهما كحدثين كبيرين يمكن بواسطتهما تقويم أداء المؤسسات
أضحت مواقع التواصل الاجتماعي اليوم بمثابة الرماد الذي يتوقد تحته اللهيب؛ فهناك تدار معارك الرأي، وتتسع باحات نشر المظالم، ويجري توجيه الرأي العام، عن قصد تارة، وعن غير قصد تارة أخرى.ومن بين ما اس
كتبت قبل أيام مقالا تحت عنوان "المأموريتان خطأ دستوري يتعين تصحيحه "، وكنت أعلم أن البعض سيرد وسيمتعض من مضمون المقال ، لكني لم أتوقع أن تكون الردود التي وصلتي بالاميل وتلك التي نشرت في المواقع ، و