تطرح قضية تغلغل الثقافة الفرنسية في الجهاز الإداري الموريتاني إشكالية تتجاوز بعد اللغة لتطال حدود الهوية، ولقد عمل الاستخدام الاجتماعي والسياسي الحالي للمعرفة الاستعمارية مجسدا في اللغة الفرنسية با
مطالبة المغرب بموريتانيا و قوة الحراك المعارض له داخليا و قلة خبرته و خضوعه للقرار الفرنسي و انبهاره بمولد الدولة ، كلها أمور دفعت المرحوم المختار ولد داداه إلى ارتكاب أخطاء قاتلة ، ستظل موريتانيا
تشهد القارة الافريقية منعرجًا سياسيا خطيرا في العودة إلى الانقلابات العسكرية بل تجاوز القارة إلى القارة العجوز وبالتحديد فرنسا التي أعلنت منذ أسبوع عن كشف مخطط انقلابي مما يجعلنا غير قادرين على تحد
سعيا منا في موقع الفكر لتنوير الرأي العام وحرصا على تقديم المفيد والطريف واستجلاب الضيوف النوعيين والمتميزين ،والا ستفادة من كل الأجيال ونقل تجاربهم حتى تكون ميدانا للتجربة والاقتفاء،نستضيف لكم الي
يخطو قطاع الثقافة والإعلام والشباب والرياضة بكل حيوية نحو إصلاح واعد يكرس الشمولية والمهنية ، ولم يكن هذا الإصلاح ليبصر النور لولا الإرادة القوية لفخامة رئيس الجمهورية
بدأت عصابة ولد عبد العزيز في الأسابيع الماضية ، حملة إعلامية مكثفة مكشوفة الملامح رغم محاولاتهم إعطاءها وجها وطنيا بريئا بعيدا عن حقيقتها مكشوفة السخافة و التوقيت و التخطيط و التنفيذ..
تزخر موريتانيا بمقدرات طبيعيبة هائلة في مجال الزراعة تجعل منها واحدة من أهم البلدان كوجهة للاستثمار في هذا المجال، فأراضيها لديها القدرة على إعطاء مردودية كبيرة من المنتجات الزراعية سواء لتز