للأسف وعلى طريقة الأمراض الفيروسية الكامنة في الطبيعة ، نشهد يوميا ظهور حالات من هذا المرض العضال في الإدارة وفي الوزارة وفي كل شخص كشفت عليه مفتشية الدولة بوجوهها الجديدة ، إلى م
العاهرة او ( تسداره) عاملة في احد الاعمال المتاحةوعادة ما تذهب لستدراج زبائنها او تتبنا مسوقين من قواد ومخنثين .والتي تعمل في هذ المجال تتعرض لأخطار كثيرة لانها تقع تحت رحمة الفاعل الذي دائما مريض
في نظري القاصر أن خِدْماتِ الاتصال هي من باب الإجارة وليست من باب البيع ؛و بالرجوع لتعريف الإجارة يتضح ذلك: " تَمْلِيكُ مَنَافِعِ شَيْءٍ مُبَاحَةٍ مُدَّةً مَعْلُومَةً بِعِوَضٍ" حسب تعريف ابن عرفة.
يدرك المتابع للمشهد الاعلامي الموريتاني اليوم ضبابية قاتمة في الأفق وآثار فوضوية لا تنذر بالخير إذا ما ظل الحال على ما هو عليه من إفراط وتفريط في استخدام موجة الحريات التي تمنحها الدولة للحقل الاعل
ألقى فضيلة الدكتور الشيخ الخليل النحوي محاضرة في جامعة الأغواط بالجزائر أثر العلوم الإسلامية في تفعيل التكامل المعرفي والإقلاع الحضاري مبرزا أهمية هذه العلوم ودورها التاريخي في النهوض بالأم
يبدو تتبع رحلات وزير الخارجية الأمريكية المحمومة من بلد إلى آخر، أمراً صعباً لكنّ تحليل هذا المسار الجغرافي المعقد قد يكون مفيداً لفهم أين تتجه إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما في العالم، وكيف سي