عنونت مجلة ماروك إيبدو عددها هذا الأسبوع ب" تصاعد الإسلام الراديكالي بالمغرب" مرفوق بصورة للمغاربة يؤدون صلاة التراويح!!! الصلاة لم ولن تكون يومآ تطرفآ بل بالعكس تعتبر الصلاة في كل الديانات من الكونفوشيوسية للبوذية للإسلام إلى غير ذلك من الديانات والفلسفات (تعتبر)أكثر الممارسات تهذيبا للروح؛ فيوم منعت وحرمت داعش صلاة التراويح بالمناطق التابعة لها كانت تعلم أن إستغراق وقت طويل في الصلاة يدفع الإنسان إلى التأمل والتأمل ينتج عنه صفاء الذهن ووضوح للرؤية وهذا ما يخشاه المتطرفون" صفاء الذهن ووضوح الرؤية" أعتقد أن غلاف ماروك إيبدو ينم للأسف عن الكثير من عدم الإطلاع والقليل من المهنية...
من صفحة الكاتبة والسياسية عزيزة الشكّاف على الفيسبوك
