بائعة الشاي السورية التي ظهرت على شارع في مدينة الخرطوم السودانية، وهي تبيع الشاي كوسيلة تعيش بها بعد التشرد من الشام إلى ضفاف النيل الأزرق، وبعد أن فعلت الصورة فعلها في الجمهور السوداني، وأصبحت حديث الإعلام السوداني.
أنتقلت الصورة للصفحات الموريتانية ولرواد “الفيسبوك” في موريتانيا، وباتت الصورة حديث الكثيرين والتعاليق عليها تأخذ العديد من الأوجه، حيث دعاها مدونون لبيع الشاي في موريتانيا، ونبهها آخرون أن الشاي في موريتانيا أكبر قيمة منه عند الإخوة السودانيين، وأنها حين تبيع الشاي هنا سيكون الأمر أكثر ربحا وجدوائية.
مسارات
