قدم وفد حكومي بقيادة وزيرة الشؤون الاجتماعية والطفولة والأسرة تعازي الرئيس والحكومة لأفراد الأسرة المنكوبة بعد وفاة الطفلة زينب اثر اغتصابها وحرقها في حادث هز العاصمة نواكشوط.
وأكدت الوزيرة أن الجناة تم الإمساك بهم وهم الآن يقبعون خلف القضبان و أن القانون سيتم تطبيقه حتى ينالوا جزاء الجريمة النكراء التي اقترفوها في حق طفلة بريئة.
وقد رحبت عائلة الضحية بالسرعة في القبض على الجناة وطالبت بالعدالة في تطبيق القانون، كما شكروا فخامة رئيس الجمهورية على التعزية و المواساة.
