التسرب و التسيب المدرسي سرطان ينخر في جسم هذا المجتمع حيث توجد بعض الكلاب الضالة تبحث في الشوارع عن فريسة لها، مدرا المدارس و وزارة التعليم عليهما إيجاد خطط تضمن وسائل اتصال بين البيت و المدرسة و لا يوجد عذر في عدم وجود وسيلة الاتصال هذه في ظل انتشار التلفونات فعندما يغيب طالب او طالبة علي المدرسة ان تاصل باهله او اَهلها لمعرفة أسباب الغياب و علي الجميع ان يعرف ان العملية التربوية تحتاج الي تعاون بين الاسرة و المدرسة و لا يضر اذا استثمرت وزارة التعليم في كل مدرسة خط تلفوني لهذا الغرض .
انقذوا ابنا البلد و بناته من الدعارة و المخدرات و الاغتصاب و السرقة و الانحراف و الجرائم.
من صفحة المدون
