بدأت القصة عندما فتح مجموعة ممن يطلقون على أنفسهم الحداثيين صفحة فيسبوك تحت عنوان “من أجل موريتانيا علمانية حداثية ومتسامحة”، وحددوا لصفحتهم مجالا للتعاطي الفكري حول هذه القضية من خلال “العمل من
سأتناول في هذا المقال، المعبر عن وجهة نظري الشخصية المتواضعة، ثلاث نقاط، أرى أنها هي المنطلق والأساس القويم الذي يمكن أن يقوم عليه أي تحسين حقيقي وجوهري وفعال في قطاع التعليم، بشكل عام، والأساسي بش
لئن كانت الجهود التي تسعي إلي الرفع من مستوي أداء الشركات العاملة في هذا القطاع ملحوظة، إلا أن المزيد من العمل لا يزال مطلوبا. فالكفاءات الوطنية موجودة، لكن هل يبحث عنها؟
شهدت موريتانيا مؤخرا ظهور فوضى تحررية واسعة تجسدت في الإساءة للمقدسات الدينية، والاعتراف بدعم العلمانية والمناداة بحرية المعتقد في صفوف بعض الحقوقيين والمتحررين، وظهور جماعات تخلط بين آرائها السياس