في العام الماضي خاض نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي حملات شرسة جدا ضد المبادرات الداعية لانتهاك الدستور من خلال المطالبة بالتمديد للرئيس السابق، وأذكر بأن تلك الحملات شهدت ظاهرة لافتة للانتباه تمثلت
اراد الرئيس الغزواني برنامج زيارته إلى روصو، عمليا سهلا سلسا، لإطلاق بعض تعهداته ووعوده للمواطنين، بمحضر الإعلام والإدارة الإقليمية والمنتخبين، لكن ابناء الولاية، أكابر واصاغر، تداعوا إليه من كل حد
يحتل الشباب في المجتمعات العربية عموما والمجمتع الموريتاني خصوصا ، السواد الأعظم في التعداد السكاني، وقد دعت الحكومات المتعاقبة إلى احلال الشباب منازلهم، وإبراز سماتهم في الشأن العام، مؤازرة لهم في
موجة عارمة من محاولة "لمساس" السافر بشخص رئيس الجمهورية دون أن يعني الأمر انتقادا لبرنامجه أو طريقة تسييره لشؤون البلد، تصحبها أخرى تستهدف بعض الشخصيات السامية في هرم الدولة دون أن يتعلق الأمر
مرة أخري تعود للواجهة مطالب المدرسين الرامية إلي تحسين أوضاعهم المعنوية والمادية وحق لهم ذلك ؛ مدفوعين بقوة وصدق نية برنامج رئيس الإجماع الوطني " تعهداتي " الرامي إلي انتشال ما تبقى من قيم ال
تعدُّ كلمة مبادرة من الكلمات التي ساءت سمعتها كثيرا في السنوات الأخيرة، وحالها في ذلك كحال كلمة الأطر، وأصبحت مثل هذه الكلمات تحمل شحنة سلبية، بل إنها أصبحت تعني ـ في تداولها المحلي ـ كل تلك الأنشط