حضرت البارحة الخرجة الإعلامية التي نظمها الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز في منزله المشيد حديثا بمقاطعة لكصر، بعد أن ضاقت عنه بما رحبت وتعددت فنادق نواكشوط، وتقلص فضاء القنوات أمامه ليستقر على وقت
يمكن القول بأن الخلاف حول مرجعية حزب الاتحاد من أجل الجمهورية كان هو الموضوع الأبرز للمؤتمر الصحفي الذي نظمه الرئيس السابق في منزله، ولذلك فإن هذا التعليق الأولي سيركز بالأساس على موضوع المرجعية وع
عندما أطلقت المستشارة الألمانية -أنجيلا ميركل- عبارتها الشهيرة : (كيف أساويكم بمن علموكم؟!) أمام حضور كبير ضم مئات القضاة والأطباء والمهندسين؛ ردا على طلب إضافة زيادة لرواتبهم شأنهم شأن *المعلمين*
لقد اصطفى الله اللسان العربي من بين لغات العالم، ليكون وعاءا لآخر شريعة يمنحها للبشرية، حيث نزل القرءان بلغة العرب، وجاءت السنة بلغتهم، وكان رسول الحق صلى الله عليه وسلم رجلا من صلبهم.
لا مراء في أن إصلاح الدولة رهين بالإصلاح السياسي وذلك لا يتأتى إلا عبر دراسة متأنية وشاملة للوضعية العامة بصفة جادة تعتمد على التدقيق والتمحيص وسبر أغوار عالم السياسة، ومن المعروف عند الجمبع أن الأ