كثيرا ما تشكل ذكرى عيد الاستقلال الوطني بالنسبة للشعوب، فرصة للتوقف في المقطوع من الطريق نحو النماء والتقدم ومناسبة للتأمل في الأولويات واستشراف المستقبل..
لا شك أنكم أثبتم، خلال الأشهر القليلة التي مضت على فوزكم وتوليكم زمام الأمور رئيسا منتخبا، أنكم تحملون مشروع إصلاح شامل النظرة إلى متطلبات بلد يترنح بين:
لقد خرجتُ من مقابلة وزير الصحة التي بُثَت على قناة الموريتانية (مساء الأربعاء 4 دجمبر 2019) بثلاث ملاحظات كانت موجودة عندي مسبقا، ولكنها تعززت أكثر خلال المقابلة.الملاحظة الأولى : أن وزير الصحة هو
أعرف رجلين محترمين أكن لهما شخصيا كثيرا من الإعجاب والتقدير، رأيتهما مرة وهما يتزاحمان تزاحم الحجيج لاستلام الحجر الأسود، لتأخذهما عدسة التلفزة مع مسؤول سابق كان إذ ذاك له الكلمة النافذة في نواكشوط
طرأت على الاتحاد من أجل الجمهورية الأيام الأخيرة نازلة( النازلة هي الأمر الطارئ الذى لا يعرف الناس له مثيلا) تمثلت فى الاجتماع الاستعجالي للجنة التسيير المؤقتة برئاسة رئيس الجمهور
وتبقى الصداقة خالدة والزمالة متجذرة والكرامة مصانة مالم تكن عين الصديق على تقليم الأظافر وجز الشعر والدوس على الهيبة والتفكير فى العودة من النافذة بدلا من الباب والتطاول ولو
الصحافة مهمتها الأولى هي الإخبار، وفق القواعد المهنية التي تضبط الرسالة الإعلامية، وهي كذلك منبر للتواصل، يقوم على بعدين أساسيين هما ثنائية التأثر والتأثير، والهدف هو صناعة رأي عام وفق غايات محددة،