في شهر مايو من عام 1814، دك الحلفاء، (بريطانيا وروسيا وبروسيا والنمسا)، أسوار مدينة باريس واقتحموا أبوابها، وحين اتفقوا على نفي نابليون إلى جزيرة صغيرة، قبالة السواحل الإيطالية، تدعى "ألبا"، حفظوا
تختبئ خلف الحراك السياسي الراهن في موريتانيا قضايا جوهرية جديرة بأن تفحص وتدرس، في مقدمتها القيم المرجعية في العمل السياسي بما فيها قيمة الوفاء وقيم التداول على الحكم وإكراهاته.
قال الكاتب والإعلامي سيدي ولد الأمجاد إن اجتماع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز مؤخرا بلجنة تسيير حزب الاتحاد من اجل الجمهورية واعتبار نفسه المرجعية الأولى في حزب السلطة كانت خطوة متسرعة وم