قديما قيل إن الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية، فلا يهم أن نتفق أو نختلف حول أي موضوع من المواضيع، ولن يكون في كلا الامرين أي جديد مطلقا، بل ما يهم حقيقة هو أن نتعامل باحترام ورقي يفرضه شرعنا وتل
لا إشكال في مناقشة العلماء خصوصا في القضايا العامة التي يتابعها الحميع، ولا إشكال في التعليق عليهم ومساءلتهم علميا لمن يملك الأدوات المعرفية لذلك، ولكن المناقشة والتعليق وحتى الانتقاد شيء، والسب وا
على كل واحد منا ـ وبعد أن يكون قد آمن بأن لديه موهبة ـ أن ينقب عن تلك الموهبة المودعة لديه، وذلك من أجل أن يهتدي إلى المجال الذي يمكن له أن يتفوق فيه ويتميز، فيستغل فيه طاقته وقدراته، بدلا من تضييع
لاتعدو هذه الأسطر والكلمات مجرد تأملات وخطرات رمضانية ، تتدثر بحلة هذا الفضاء الزماني المبارك لتستعرض بعض القيم والمفاهيم المركزية فى تاريخنا الإسلامي العظيم ، لكنها تنفتح فى الآن ذاته على ال