لم يكن بامكان الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي؛ ان تواكب المنطلقات الجديدة التي تشهدها المملكة ؛ الا بالدعم الكامل من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وسمو ولي ا
بعد أن أحرقوا مراكب العودة في علاقتهم بنظام الرئيس السابق محمد ولد عبد العويز، ويئسوا من إيجاد موطئ قدم لهم في نظامه، رغم استخدامهم لمختلف الأساليب اصبحوا يتجه للانتحار ، بعد أن ظل بعض السياسي
مررت بالقرب من ثانوية لعيون العتروس ذات يوم فهمست جدرانها همسا خفيفا ، فيه قدر من الحزن والإكتئاب والأسى والعتاب لأبنائها الذين أرضعتهم بلبن العلم والثقافة والمعرفة والنضال .