بدأت بعض الأبواق المأجورة حملة إعلامية شرسة ضد الرئيس المؤسس محمد ولد عبد العزيز الهدف منها النيل من إنجازات عظيمة حولت البلد في فترة وجيزة من أنقاض دولة تحت ركام الفساد والفقر وانعدام السيادة ، إل
تحاملت صحيفة القدس القطرية على تعيينات الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، مبررة تحاملها بأن تلك التعيينات هي ترسيخ لنفوذ الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
صحيحٌ أن الوقت ما يزال مبكرا للقول بأن هناك ملامح عهد جديد قد بدأت تتشكل، ولكن ذلك لن يمنعنا من القول بأن هناك إشارات إيجابية تم إرسالها خلال الأربعينية الأولى من حكم الرئيس غزواني تستحق أن نتوقف م
قبل تعديل (المادة 42) من الدستور بمقتضي القانون الدستوري 2012-015 بتاريخ 20 إبريل 2012 الذي دخل حيز التنفيذ بعد انتخاب نواب الجمعية الوطنية القائمة إثر اقتراع 1 أغسطس 2018.
في ظل غياب المفهوم الصحيح لممارسة مهنة الصحافة في بلادنا، وعدم احترام أخلاقياتها ،وتفشى الفوضى العارمة فيها لضعف فى التنظيم وتعطيل لشروط الممارسة التي يعرفها قطاع الصحافة المستقلة بشكل
دونالد ترمب عرَّف عالمنا بأنه «عالم الأخبار الكاذبة» (fake news)، منذ عقود كتب الفيلسوف الفرنسي جين بودريارد كتابه عن عالم الصور الزائفة (Simulacra and Simulation)، الذي يبدو فيه الكذب أكثر جاذبية
معاناة مستمرة لخط هجوم المنتخبات الوطنية بمختلف فئاتها، اختفى مهاجم الصندوق وصار الإعتماد على الأجنحة احيانا كثيرة لشغل مركز رأس الحربة الذي بات نادرا ، فلا الفئات السنية قدمت أسماء مقبولة على الأق