لاتعدو هذه الأسطر والكلمات مجرد تأملات وخطرات رمضانية ، تتدثر بحلة هذا الفضاء الزماني المبارك لتستعرض بعض القيم والمفاهيم المركزية فى تاريخنا الإسلامي العظيم ، لكنها تنفتح فى الآن ذاته على ال
قال رئيس الفريق البرلماني لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية محمد الأ مين ولد أعمر في مداخلته أمس في الجمعية الوطنية :" إن نعت البعض بالفساد نوع من فساد الألفاظ وتحييد الأفكار عن معناها ومجالها بالعبارا
في التراويح الليلة، وقفت بشكل خاص عند الآية (9) من سورة الرحمن: وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلَا تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ.وكنت قد وقفت قبل ذلك عند قوله تعالى في سورة الإسراء: “وأَوْفُوا الْكَي
قال النائب عن مقاطعة تامشكط عبد الرحمن ولد الصبار إن البلاد شهدت الكثير من المنجزات خلال الفترة المنصرمة من المأمورية الأولى لرئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزوانى، لكن البعض يكابر وينكر ويق
تُطاردك على هاتفك الذكي وامام بيتك وفي الطرقات وداخل المحلات التجارية ... حملات كثيرة ومتنوعة لجمع التبرعات ، بعضها يبدو منظما ومدروسا والبعض الآخر عشوائي .
لا خلاف في أن رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني قد أرسى جو الانفتاح والتشاور والحوار منذ إمساكه بمقاليد الأمور في البلاد، لكن السؤال المطروح دائما هو، هل استطاعت أذرع الحكم ترجمة انفتاح الرئيس
من المعلوم أن أي مسلم تكلم في أي موضوع لمعرفة موقف الإسلام منه – لا يوجه كلامه إلا للمسلمين – فالله يقول : {{إنما يستجيب الذين يسمعون والموتي يبعثهم الله}}، والمسلم هو الذي يسمع كلام الله أي