قضية علي الرضى بلغت ذروتها هذه الأيام و لابد للدولة أن تتدخل و تحيل كل المتورطين فيها للقضاء ليقول القضاء كلمته فلا أحد فوق القانون و لا يمكن لدولة تدعي أنها دولة مؤسسات و دولة قانون أن تتصامم و تس
بعد الجريمة التي هزت مدينة انواكشوط الايام الماضية والتي راح ضحيتها الشاب البريء(ولد برو) القت الشرطة الوطنية القبض على الشاب علين ولد همت الذي شاءت الأقدار أن يعثر على هاتف الضحية عند ملتقى المطار
كانت ردة الفعل على مقتل محمدو ولد برو و حرقه باردة .فلم تتحرك المنظمات الحقوقية المأذونة و غير المأذونة .ترى لو كان حرطانيا أو زنجيا،لا شك أن التهمة ستطال الدولة و المجتمع على السواء،و ستتدخل منظما
أنا لا أشاطر النقاد رأيهم في عدم اعتبار الشعر البارد إنتاجا أدبيا و تصنيفهم إياه في ما يرمى في سلة المهملات الأدبية باعتباره زبدا يذهب جفاء و لا ينفع الناس إلى غير ذلك مما يبررون به هذا التمييز الق