تنتاب النخب المعارضة في بلادنا هذه الأيام موجة اضطراب كبيرة تشوش على التشبع النضالي لدى شبابها، وتضرب القناعة السياسية لدى من يدعون أنهم رموزها وقادة الراي فيها.
أنهيت قراءة مذكرات رجل الأعمال والسياسي بمب ولد سيدى بادى" مسيرة بين أشواك السياسة والاقتصاد"، ولا أخفيكم سرا أن هذه المذكرات قد شدتني إليها شدا، فهي مثيرة من أولها إلى آخرها، حيث كانت حياة الرجل ك
يندرج الحراك الذي تعرفه بلادنا اليوم ضمن جهد تعبوي تقوم به الأغلبية و المعارضة قصد التأثير على الرأي العام و التموقع في الساحة قبيل الانتخابات المنتظرة في صيف 2019 .
ليس من الوارد في عالمنا اليوم أن يتقبل العاقل منا ما تقدمه النخب من "مصطلحات" دون تحيينها و النظر إلى أبعادها و مسبباتها و ما يترتب على قبولها عقليا و ما تفرزه من نتائج قد تكون عكسية أو قد تكون ذات
أكد الجندي السابق محمد سالم ولد هيبه أنه هناك شخصيات تتظاهر بالولاء المزيف كعادتها لمرشح الأغلبية وزير الدفاع الفريق محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني ، هذه الشخصيات التي كانت تصف نفسها بالموال