مما لاشك فيه أن نجاح التعليم هو السبيل الأمثل للوصول إلى مفاتيح النهضة التنموية الشاملة والفعالة، ومما لايخفى على ذي بصيرة؛ ذلك الاضطراب والتذبذب الذي ظل يطبع المنظومة التربوية لعقود خلت، فلا هي وص
في الوقت الذي تواصل فيه فرق الإنقاذ محاولاتها الأخيرة في سبيل العثور على أكثر من 300 عامل مفقودين، و قد يكونون طمروا تحت آلاف الأطنان من الطين والوحل عندما كانوا يتناولون الغداء يوم الجمعة ال
عرفت موريتا نيا بعد استتباب أمرها السياسي، مطلع الستينيات ،عدة زعامات، وقيادات سياسية ، لكن أثرهم وتأثيرهم ، ُسرعان ما انحسر، وتلاشى ،وابتلعه النسيان ، بمجرد المغادرة القسرية ،أو الطوعية ، لم
حقق الأحمدان محمد ولد عبد العزيز ورفيق دربه محمد ولد الغزواني ،(الزاهدان في القصر والكرسي)، حققا ورفاقهما لموريتانيا ( الوطن والجمهورية) هدفَ الخروج من انسداد سياسي ، حُلِّت عُقده في 3 أغسطس 2005،.
استقبلت معالي وزيرة التهذيب الوطني والتكوين المهني السيدة الناه بنت مكناس في مكتبها يوم الثلاثاء ، 29\01\2019 المنسق العام للمؤسسات الدولية لمعارف تركيا في موريتانيا رفقة بعض معاونيه .
لا شك أن غالبية الشعب الموريتاني و خاصة أغلبيته الرئاسية تقدر و تتبنى نهج التغيير البناء و تفخر بالإنجازات العملاقة التي تحققت في العشرية الأخيرة الأمر الذي تم التعبير عنه مرارا من خلال صناديق الإق
يعيش مجتمعنا إرهاصات هدم القيم الأخلاقية، والعقائدية والعرفية للأسرة، في ظل الاستخدام السيئ لهذه المواقع، نتج عنه تفكك في الروابط الأسرية، ونفور أفرادها في علاقاتهم، لذلك انعدمت صلة الرحم، وتلاشت ر