في السابع من شهر يناير 1970 انتقل إلى رحمة الله في مدينة داكار السنغالية المناضل البطل سيدي محمد ولد سميدع، أحد أبرز رواد وقادة الحركة الوطنية الديمقراطية في موريتانيا، وهو في زهرة شبابه، وذلك بسبب
عهد هذا الرجل منذ أول يوم، تصدى فيه لخدمة الكرة الموريتانية، بجعل موريتانيا واحدة من الأمم الإفريقية المحترمة كروياً، فجعل من العمل الجاد والصبر والمثابرة، والمراهنة على ذوي العقول والكفاءات المهني
اليوم يعاد طرح مسألة قديمة أريد لها أن تتجدد من حين لآخر حسب السياق والمستجدات .ألا وهي مخلفات الرق كثيرة الإستخدام والتوظيف السياسي . وعلي ضوء ذلك أود إبراز الملاحظات التالية :
تتجه الأنظار مساء الأربعاء التاسع من يناير الجاري إلى مسيرة راجلة من أجل موقف وطني موحد ضد كل أشكال التمييز وضد كل ما من شأنه أن يؤدي إلى المساس بتماسك شعبنا وتضامن مكوناته، هذه المسيرة التي سيشارك
زار وفد من وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية والشركات التابعة لمنظومة وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية و وزارة الإعلام و وزارة التجارة والاستثمار وهيئة تنمية الصادرات السعودية ومجلس الغر