العام 2019 ستطوى معه صفحة وتفتح أخرى في التاريخ السياسي لموريتانيا بعد أن أعلن الرئيس الحالي تخليه عن فكرة الترشح لمأمورية ثالثة انسجاما مع نص وروح الدستور.
في السابع من شهر يناير 1970 انتقل إلى رحمة الله في مدينة داكار السنغالية المناضل البطل سيدي محمد ولد سميدع، أحد أبرز رواد وقادة الحركة الوطنية الديمقراطية في موريتانيا، وهو في زهرة شبابه، وذلك بسبب
عهد هذا الرجل منذ أول يوم، تصدى فيه لخدمة الكرة الموريتانية، بجعل موريتانيا واحدة من الأمم الإفريقية المحترمة كروياً، فجعل من العمل الجاد والصبر والمثابرة، والمراهنة على ذوي العقول والكفاءات المهني