“إن الخمول الذي تعاني منه كرة القدم الموريتانية ليس قدراً محتوماً حتى نستسلم له، ولكنه مرض يحتاج إلى علاج”. أحمد ولد يحيى في 29 يوليو 2011 لدى فوزه برئاسة الاتحاد الموريتاني.
تدخل بلادنا في قادم الأيام مرحلة سياسية تستدعي تقديم قراءة تقييمية لواقع العمل المعارض وفق معطيات الماضي، وهذا ما جعلني أحاول تقديم وجهة نظر قد لا تعجب البعض داخل الحيز الجغرافي المعارض، لكنها تقدم
اشتدت في الأيام الأخيرة وطأة العفن المنبعث من شراكات دقيق السمك في مدينة انواذيبو المخنوقة، هذه الشركات التي لا تحترم القوانين المعمول بها في البلد، ولا تحترم أي شيء أخر، فالمدينة أضحت مكبا كبيرا ل
في خرجة من خرجاته من جحره النتن يطلع علينا من يسمي نفسه الشنقيطي علما لا صفة ولا نسبا، يلفح قلمه بلهيب من السوء أولى به مجالس اللهو والعبث من مجالس العلم والفتوى، ويبدأ بالنقد على قطعة شعرية لإمام
إن تقييم تجربة مؤتمر شباب الاتحاد من أجل الجمهورية؛ المنعقد السبت 8 ديسمبر 2018 بقصر المؤتمرات يضعنا أمام تحولين غاية في الأهمية والدلالة السياسية والديمقراطية.