تابعت كغيري ما ينشرعلى صفحات التواصل الاجتماعي في موريتانيا خلال الأيام الماضية من آراء صدرت عن أشخاص أحترمهموبيانات عبر عن مواقف بعض الأحزاب السياسية التي أقدرها.ولا بأس بتسجيل مجموعة من النقاط.
أعترف لكم صراحة أن من يقدم على نقد “تواصل” من بين كل الأحزاب الوطنية، سيفكر كثيرا ويتردد مرات، وليس ذلك إلا لما يعرف أنه سيتعرض له من سبّ شخصي وشتم مقذع وتهكم وإهانة من طرف بعض ـ أقول بعض ـ منتسبي
تخلد موريتانيا الْيَوْم الذكرى الثامنة و الخمسين للاستقلال الوطني الذى عرفت مراسيمُ تخليده تحسنا و تنوعا لافتا خلال السنوات الأخيرة تمثل أساسا فى لامركزية التخليد دُولَةً بين العواصم الجهوية