كثير من الراغبين في الاستثمار في أرض المنارة والرباط، والعديد من رؤساء الدول الأوروبية والصديقة المعجبين بتجربة استقرار موريتانيا، يعترفون بأن الفضل يعود إلى حكمة الرئيس عزيز في &
يصفوننا بالمتملقين والمطبلين والمصفقين، ويعتبرون أننا لا نصلح إلا للرّقص وضرب الأكف، ولا نتقن إلا التسويق والتسويف، فلا نحسن بزعمهم إلاّ استخدام المزامير وتكوين الأجواق ، لأننا باعتقادهم نحرك رؤوسن
بين ظهراننا، ومن بني جلدتنا، عربا ومسلمين، كثير من ضحايا الاستبداد، لكن طغاتهم استخفوهم، كما استخف فرعون قومه، فأطاعوهم كما أطاعوه، فحق عليهم الفسوق، كما حق عليهم، فهم اللاحقون، في انتظار ذَنوب من
العلاقة بين الأنسان والحيوان، ليست مجرد ترابط في ترتيب السلسلة الكونية، وإنما توجد أشياء ضمنية تجعلها في تكافل، أكثر من كونها في علاقة علِّية، ولذلك فإن البشر يختلفون عن الحمير بالضمير، وإن إنعدم ا
لم يكن مشروع التحالف الوطني الديمقراطي وليد صدفة أو ردة فعل آنية كما روج البعض, أو محاولة بائسة للارتباط والارتماء في أحضان السلطة بأي ثمن كما حاول آخرون, ولقد تلقي الحزب الكثير من سهام التجر
نستعرض لكم أهم وأخر الاخبار في المقال التالي:
مفكر إماراتى: الإخوان أداة تستخدم ضد العرب وتستهدف هدم الدولة المصرية من موقع مصرس، بتاريخ اليوم الاثنين 24 سبتمبر 2018 .