ما إن أعلن الدكتور محمد الأمين ولد الشيخ وزير الثقافة الناطق الرسمي باسم الحكومة عن رأيه الخاص معبرا عن بقاء رئيس الجمهورية وحكومته في السلطة؛ حتى ظهرت موجة من الهجوم في أصوات مبحوحة وثائرة تطلقها
تستقطب "الانتخابات الثلاثة" المقبلة أَبْصَارَ و بَصَائرَ كافة الموريتانيين و خصوصا الانتخابات البرلمانية التي تَتَنَزًلُ في "سياق ديمقراطي موريتاني غير مسبوق" و ستُفضي إلي انتخاب برلمان ذي غر
كنت في سن العشرين عندما أخبرتني شخصية وطنية - وأنا يومئذ منهمك مع إخوة آخرين في ترتيبات إطلاق أول صحيفة عربية يومية في البلد - أن جهات عليا في بلدي تفكر في أن أكون نائبا ضمن حصة كان رئيس الجمهورية
في عام 2015 كتب صديقي وزميلي المميز أبو بكر أحمد الإمام تقريرا حول ظاهرة استغلال الشباب في سياق الحملات السياسية من قبل عدد من الأحزاب والقوى السياسية، ليكون الشباب بذلك ديكورا وزينة للحملات فقط، و
تُعتبر المناصب السياسية ذات الطابع التشريعي أو التدبيري (تدبير المجال وتسييره)، من أهم المناصب التي يتبارى فيها المتبارون و عليها يتنافس المتنافسون، ولأجلها تبرز صفوة الصفوة، التي يناط بها إدارة ال
لوحظ مؤخرا أنه خلال إيداع ملفات الترشح للانتخابات المقبلة شهدت الساحة السياسية ترشح كل من هب ودب في مختلف الدوائر السياسية، ولم تتم مراعاة معايير وضوابط تخدم اللحظة الراهنة في انتقاء المرشحين
مهما امتلك الباحث من براهين الحجج في ضبط بدايات الأشياء في مساراتها التكوينية الأولى فإنه حتما سيفشل في تحديد حقيقتها.في هذا الخضم لا يمكن أن نلغي تلك الإشارات التي قام بها الإنسان الأمازيغي البدا