تعمد كل الأنظمة السياسية في العالم، بما فيها الديمقراطية قبل الديكتاتورية إلى تنميط الشعوب ووضعها في قالب واحد يناسب الأنظمة الحاكمة، ويسير على هواها ثقافياً واجتماعياً وسياسياً واقتصادياً وحتى دين
لأزيد من ربع قرن اعتنق محمد عبد الرحمن ولد ازوين حرية الكلمة، كاتبا في صحف ماقبل الانترنت ومحررا لأول صحيفة عربية موريتانية منتظمة (أسبوعية السفير) ثم نقيبا للصحفيين الموريتانيين لعشرين عاما.
نادرا ما يصاب الروح بنشوة اللقاء بالوجود المدهش والمبتهج، لكن حين يكون الخطر الأكبر هو قدر الأقدار يستيقظ سؤال الوجود والعدم في الفكر ليحرك الروح نحو الابتهاج بعيدا عن الأسئلة، هكذا يتم استحضار كل
على من ينتقدون زيادة منسوب الوعظ، أو الالتزام، أو التدين، أو الأدعية، على صفحات المدونين في رمضان، ويصفون ذلك بالرياء أو النفاق أو التناقض الخ أن ينتبهوا لعدّة أمور:
يعلمنا التاريخ أن قرارات الدول الكبرى ليست مرتبطة بلحظة تاريخية عابرة، وليست ردة فعل مفاجئة، ولكنها تحاول تجسيد استراتيجيات طويلة المدى، والاستجابة لتشكل مراكز القوة في الخريطة السياسية الدولية، وه
يتعرض المدير العام لإذاعة موريتانيا السيد عبد الله ولد أحمد دامو لموجة انتقادات شخصية مغالطة للحقيقة، وتناقض في مضمونها طبيعة الرجل حسب من خبره عن قرب.
فلسطين، أكثر قضية تم «التكاذب» حولها بالعالم العربي ومنطقة الشرق الأوسط عموماً، حتى ندخل العنصرين التركي والإيراني بالحسبة.لم تصح العزائم ولم يتمحض الرأي ولم تتجه الرحلة ولم تستثمر القوة، بطريقة صح
لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها؟ ممن؟ من طفل لا يملك إلا مقلاعاً والكثير من الإرادة؟ من شباب مسالم وجد سلاحه الأخير في إطارات السيارات لتضبيب الرؤية أمام أسلحة الإجرام؟
في كل طالعة من مساء شهر شعبان ينادي منادي الإيمان أن قد أظلكم طلوع نجم افتقده المتلمسون لتكرر مواسم الخير منذ إحدى عشر كوكبا ” وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر “…موسم يسكبون فيه عبرات الخشية والإنابة