صوره متنوعة , احداها هذه الظاهرة الغريبة الآخذة في الانتشار, المظهر : شارب مستأصل ( حليق نهائيا ) ولحية كبيرة , وهي مثلة و تشويه لخلق الله , و لا علاقة لها برسول الله صلي الله عليه و سلم , " مثل
لا تعرف الأغنية الحسانية بالمغرب انتشارا واسعا مثل نظيراتها من التعبيرات الفنية عن الروافد التي شكلت الشخصية المغربية؛ فإذا سَهُل استحضار "رويشة" في الأغنية الأمازيغية، و"بوطبول" في الأغنية المغربي
«المشكلة في الزواج هو أنه يموت كل ليلة بعد ممارسة الحب، وفي اليوم التالي يجب أن نعيد بناءه قبل تناول فطور الصباح» مقولة قالها الكاتب الكولومبي غابريال غارسيا ماركيز، وهو الكاتب الذي علّمنا كيف يعيش
عندما بدأت رياح الإصلاح تهب على حزب "الاتحاد من أجل الجمهورية"، انشغل الرأي العام بحيثيات التحسيس والانتساب، ولم ينتبه إلى شق أساسي من الدينامية التي أطلقها فخامة رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد عبد
عندما وزعت أوراق الامتحان على التلاميذ، طلبت منهم أن يعيدوها لي بعد تفحصها، وأعطيتهم عدة دقائق بغية تقديم الطعون، أحاول دائما أن أكون عادلا، وأن أتعامل مع فحوى الورقة وحسب، رغم أن تطبيق العدالة بمن
ما زال أمر السياسة في البلد من أعجب الأعاجيب و قد دلف منذ أمد عينَ إعصار القرن و الواحد و العشرين من دون أن تهتز لأهله شعرة أو يُحسوا بقشعريرة التحفيز إلى التحرك ضمن سياقاته الحديثة و التطلع إلى آف
قد يرى البعض أنه لا لزوم لهذا التعليق ، فالموضوع قد لا يستحق ثم إنه فصلتنا عنه أيام ، و لكني في مثل هذه الأمور أرى أن للرأي العام حقا يلزم للمهتمين بالشأن العام أو الفاعلين فيه مراعاته و تأديته ما
لقد انتشرت جريمة القتل ،والسلب، والاغتصاب في ليالي انواكشوط بكل وحشية، وهمجية، واستهانة بالقيم والدين والاخلاق ،وكلها جرائم شنعاء، وأفعال نكراء، توبق صاحبها في النار يوم القيامة،ففي الصحيح (اجتنبوا