نقيصةُ تَعمّد عَدم الإصغاء لأصوات النقد "النشاز" لعلة "الاستقامة" في مرتع "الشذوذ" التعاملي من أسوء جنايات "السيبة" على المُجتمع و الدولة فوقَ ضربها الأعناق و قطعها الأرزاق و احتقارها الأعذاق، و كأ
مع غياب الإرادة السياسيـة لأي عملية ديمقراطية ومساواتية لجــأت الأنظمة السياسية بموريتانيا الى نموذج "المقايضة" السياسيـة، فبموجب ذلك انعقدت صفقات الترضية مع الأطراف السياسية الداخلية وضمنت الأنظمة
يحظى نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز برجال خلصاء، يعملون بجد، كجنود مجهولين، يكثرون عند الجزع، ويقلون عند الطمع، لا تجد لهم ذكرا في الصراعات السياسية، ولا تفتقدهم في ميادين العمل السياسي الجاد، دفا
لا يتطلب السعي للانتقال المنهجي من مرحلة إلى أخرى في بناء الدول سوى: الإرادة، ووضوح الرؤية، أي: الأخذ بالأسباب الموضوعية في تنفيذ البرامج، والقدرة على المناورة في تحقيق الغايات والأهداف، والتميُز ف
من المفارقات العجيبة عند بعض مثقفينا، طبعا تعاريف الثقافة واسعة فضفاضة، تشمل أحيانا حتى التهريج والخبرة بفنون الطعام، قلت من المفارقات العجيبة عندهم أن انطباع أي منهم وتقييمه لأي وضعية يتعلق بالضرو
لاحظ بعض المتابعين للساحة الاعلامية أن بعض المنابر الاعلامية هنا في موريتانيا تجاوزت قضية الخبر وجديد الساحة الاعلامية، وذهبت إلى أخبار الوفيات والتعازي بل وأصبحت تجعل من خصوصيات الشخصيات الكبيرة ف