كان خطاب رئيس الجمهورية في وادان اليوم خطابا تاريخيا؛ بكل معنى الكلمة؛ فقد حث على الوحدة والتكافل وأعلن بلا مواربة أن الدولة وحدها هي الضامن للوحدة والحقوق والحريات.
شكل خطاب فخامة الرئيس من حيث الأسلوب والمضمون مقاربة جديدة نأت عن "اللغة الخشبية" والتقعر اللفظي ،وسردت دون مبالغة أوشطط حصيلة المنجز ، ومضت دون تعثر أوخجل إلى تحديد مواطن الضعف في العمل الحكومي وا
يوم الإستقلال و أي يوم هو يوم الإستقلال ، إنه ذلك اليوم الذي طالما إنتظرته الشعوب و بذلوا في سبيل مجيئه الغالي و النفيس من مال ونفس و مهج ، عيد الإستقلال هو تعبير و تجسيد للإرادة التي تحلى بها أجدا
لن يفرض علينا الجهلةُ تعاريف قاموسهم المعد في غرف الابتزاز و الخيانة ؛ لحراطين ليسوا قومية و لا عرقا و لا شريحة.. لمعلمين ليسوا قومية و لا عرقا و لا شريحة ..
علي هامش التشاور القائم منذ أيام، كثر القيل والقال، وتجاوز الحدود حول إشكالية اللغة العربية، ومحاولة النيل من ترسيمها، ووضعها في درجة ومستوي اللهجات الوطنية.
يطالعنا هذه الأيام فى بعض المنصات والمواقع الإلكترونية ، وعبر وسائل التواصل الاجتماعي سيل من الكتابات والبيانات الحبلى بالسجال والمناكفات حول مسألة اللغة والهوية ، ولاشك أن مايكتب وينشر في أغلبه يع
من اكبر محن الوطن إعاقة ظلم الإنسان لأخيه الإنسان على أرضه قبل تأسيس الدولة وبعد قيامها ومحاولة تطبيق فكرتها وتنفيذها من لدن أبناء مجتمع عانى كثيرا وسلبته الحياة القاسية الكثير من خصائص