منذ ما يقارب السنتين من الزمن والصراعات تنتشر في الأقطاب السياسية الموريتانية الموالية لولد عبد العزيز و وتشتد داخل نظامه والأجنحة تتشكل بسر وتجّند لذلك مواقعا وجرائد وصفحات مجهولة، وأسماء مستعارة
طالب بعض الحجاج الموريتانيين رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز بإقالة عاجلة لوزير التوجيه الاسلامي أحمد ولد أهل داود، بعد ما عانوه من سوء المعاملة وترديها، خلال رحلتهم نحو الديار المقدسة.
الاعتراف كما يقال سيد الادلة , ومع ان الشبهات قد حامت حوله ,والقرائن تدل على أن له يدا في الجريمة المروعة ,فقد اعترف صياد موريتاني شاب من أصحاب السوابق بالمسؤولية عن وفاة زميل له سنغالي كان قد دفعه
لايمكن أن يكون لموريتانيا رصيد أثمن من صداقة كل الذين تلقوا تعليمهم فيبلدنا، وانتجعوا في سفوح أوديتنا ،وتقاسموا معنا ثمارالنخيل الباسق، وخرير ماء الخريف، وتعرفواعلي وعورة الجبال، وتمعددوا
اشرف مفوض الأمن الغذائي، السيد محمد ولد احمد سالم ولد محمد راره، مساء أمس الجمعة فى كل من أطار وعين أهل الطايع على تقديم مساعدات مالية عينية باسم رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز على الأسر
ظهرت ـ منذ بعض الوقت ـ مجموعة من الشباب والرجال تدعي القرب من الشيخ الفضيل والعلامة الجليل الشيخ على الرضا الصعيدي، وتتعاطى مع محبي الشيخ باسمه، كما أنها تقدم نفسها كواجهة إعلامية للمنتدى العالمي ل