ماذا ستقدم المعارضة المحترمة للشعب الموريتاني في خروجها المزمع في يوم الخامس والعشرين من الشهر الجاري قبيل عيد الاستقلال الوطني بيومين؟ إلى أين ستتجه المعارضة؟ وما ذا لديها لتقوله؟
كانت وما تزال شخصية رسولنا الكريم محمد ( صلى الله عليه و آله و سلم ) من الشخصيات التي انفردت عن سائر الخلق أجمعين لما تتمتع به من صفات ، و أخلاق جعلتها كالجوهرة الفريدة في كل عصر ، و مكان حتى حازت
بعد بعد انتهاء قرعة بطولة إفريقيا للأمم، الخاصة باللاعبين المحليين المقامة في المغرب مطلع العام المقبل، وبعد معرفة المنتخبات التي سوف يواجهها منتخبنا الوطني، أود أن أعرب عن سروري كمواطن موريتاني بو
أخيرا جاءت مراجعة النصوص المتعلقة بالردة و سب الأنبياء، لتبعث فينا الأمل بوضع حد للإجرام و المجرمين، و تحديدا من كان دأبهم التطاول على الأعراف و التقاليد، الخروج على المألوف و انتقاد كل ما هو قائم،
منذ فرضت السعودية شراكه محورية في ادارة توازنات الطبقة السياسية اللبنانية واصبحت عاملا حاكما في الدولة والحياة السياسية عبر مفوضيها ومندوبيها السعودي الجنسية رفيق الحريري وعائلته،
بين مقولة ماركيز «تعلمنا كل شيء عن الحياة، إلا كيف نعيشها»، وعنوان رواية كونديرا «الحياة في مكان آخر»، يلخص حال مجتمعنا العربي المريض بكل أنواع العقد، وأشكال التأزمات النفسية الناتجة عن الذهاب المط
لقد أقتنع العالم بأسره خاصة في القارة الإفريقية أن المنتخب الموريتاني لم يعد ذلك السلحفاة الذي لا يستطيع مجاراة غيره ، ولا تلك الأرنب التي تخشى الصياد في أية لحظة ، ولا ذلك الحائط القصير الذي يمكن
لا مكابر ينكر أن الإسلام دين الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وأنه الدين الوحيد الذي تمكن من جمع الناس وألف بين قلوبهم، وهي المعجزة التي لا يقدر عليها إلا الله وحده.وقد كان الرسول صلى الله عليه وس