لقد أقتنع العالم بأسره خاصة في القارة الإفريقية أن المنتخب الموريتاني لم يعد ذلك السلحفاة الذي لا يستطيع مجاراة غيره ، ولا تلك الأرنب التي تخشى الصياد في أية لحظة ، ولا ذلك الحائط القصير الذي يمكن
لا مكابر ينكر أن الإسلام دين الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وأنه الدين الوحيد الذي تمكن من جمع الناس وألف بين قلوبهم، وهي المعجزة التي لا يقدر عليها إلا الله وحده.وقد كان الرسول صلى الله عليه وس
لم أتصور في داخلي؛ أنني سوف أمر بظروف، كالتي مررت بها في الأيام الماضية، وأنا أدور بوالدتي المريضة، متنقلا بين الطبيب الذي شخص حالتها، على انها مصابة بمرض السرطان، وبين مراكز التحليل والمستشفيات.
ما زالت أحداث ثورات الربيع العربي حاضرة في أذهان الجميع، منذ انطلاقتها أواخر عام 2010 في تونس، ثم اتجهت لأكبر الدول العربية فأطاحت بنظام حسني مبارك، الذي تبعه الرئيس الليبي معمر القذا
تتفاوت الدول في أحجامها السياسية و الاقتصادية و طبيعتها و رقعها الجغرافية، ولن أقارن موريتانيا بروسيا الاتحادية لدواعي عاطفية تمنعني التجرد، وفقا لذلك تتفاوت مواضع القادة و رجال السياسة عادة، لكن و
مساء السبت وقبيل صلاة العصر بالتحديد وبقلب عامر بالدهشة هممت بكتابة مقالة مدوية عن فاجعة الخميس يتخللها بعض التعبير العنيف، بيد أنني عندما شبعت من الكسكس ولحم الضأن دب الوهن في خيالي وتيقنت بأن الب
هل أصبحت السياسة في موريتانيا كالفلسفة على عهد سقراط والمدرسة السوفسطائية حين كان رفض الفلسفة هو فلسفة أخطر من الفلسفة الأولى المألوفة وتلكم هي الحال هنا في موريتانيا، فإما أن تكون مع النظام أو تك