علمت "آتلانتيك ميديا" من مصادرها الخاصة أن ولد عبد العزيز غير راضي عن أداء بعض أعضاء الحكومة وسيفاجئ الرأي العام اليوم في الإجتماع العادي لمجلس الوزراء.
يقال أن الأرواح لا تستسلم لو أعدمت خطأ، حتى تظهر الحقيقة ولو بعد مدة، فكيف لو أعدم شخص مكان شخص اخر مرتكب الجريمة؟ وكيف ستأخذ العدالة مجراها في غياب الدلائل؟
ما إن تولى يحي ولد حدمين منصب الوزير الأول؛ حتى بدأ بخلق صراعات قوية بينه وبعض أعضاء الحكومة المحسوبين على ولد محمد لغظف، وبدأ يستغل نفوذه ضد خصومه السياسيين في كل مكان وبكل الوسائل.