إننا نتجرأ على المعرفة حين نفتتن بقدراتنا الحسية لندرج مجهولا في مساحة المعرفة..ونظلم أنفسنا حين نعتني بمجهول..إنه درب من الظنون ينمو في النفس ليولد آلاما حادة في الصمت تمنع النوم والراحة والبوح.ف<
إن الشعر العربي في عمومه قائم على الانزياح والعدول، فهما ركنان من أهم أركانه ولا تتأتى أدبيته أساسا إلا بهما ولكن هذا الانزياح ذو مراتب مختلفة، فمنه الشديد الذي نحتاج ـ لكي نفهمه ـ إلى اللجوء إلى ا
لا يختلف اثنان اليوم علي أن بلادنا خلال السنوات الأخيرة احتلت المرتبة الأولى عربيا في مجال حرية التعبير، كما اعتقد أن الاختلاف غير قائم علي الاستغلال المفرط لجو الحريات المعاش في بلادنا تحت يافطات
لايخفى دور الشباب الواعي في نهضة الأمم وازدهارها وتطورها وعلى كافة الأصعدة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والدينية لما يحملونه من نشاط وطموحات تساعدهم على النهوض بواقع الأمم , فكان الشباب ومنذ ال
تعيش دولة الجزائر تحت ضغط الإفلاس الوشيك ، و مع حالة الوهن الرئاسي داخل قصر مرداية و التي تنخر أسس الدولة و مقومات بقائها ،نجد أن تدبير مرحلة " ما بعد الرئيس بوتفليقة " يشكل العقدة الأساس لأقطاب ا
الحب الذي يكتب فيه الشعر وتكتب عنه الروايات ويرتكب باسمه الجنون والاعجاز وحتى الانتحار، والذي تقام باسمه ولأجله صناعة كاملة من الأفلام والأغاني والهدايا والتذ كارات…وأحياناً كلمة واحدة مثل «أحبك»،
تكشف التحوُّلات التي تجري اليوم في أغلب المجتمعات العربية، غياب الحديث عن مشروع الوحدة العربية، وتُعَدُّ استفتاءات استقلال بعض الأقاليم والجهات، وقد دخلت مراحل التنفيذ في بعض الأقطار العربية، أكبر
مع بداية المأمورية الأولى لنظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز اختار حرية التعبير شعارا له، وقام بتحرير الإعلام السمعي البصري، فانطلقت مؤسسات إعلامية سمعية وبصرية، استغل القائمون عليها بصيص أمل الحرية