علمت "آتلانتيك ميديا" من مصادرها الخاصة أن ولد عبد العزيز غير راضي عن أداء بعض أعضاء الحكومة وسيفاجئ الرأي العام اليوم في الإجتماع العادي لمجلس الوزراء.
يقال أن الأرواح لا تستسلم لو أعدمت خطأ، حتى تظهر الحقيقة ولو بعد مدة، فكيف لو أعدم شخص مكان شخص اخر مرتكب الجريمة؟ وكيف ستأخذ العدالة مجراها في غياب الدلائل؟