تكشف التحوُّلات التي تجري اليوم في أغلب المجتمعات العربية، غياب الحديث عن مشروع الوحدة العربية، وتُعَدُّ استفتاءات استقلال بعض الأقاليم والجهات، وقد دخلت مراحل التنفيذ في بعض الأقطار العربية، أكبر
مع بداية المأمورية الأولى لنظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز اختار حرية التعبير شعارا له، وقام بتحرير الإعلام السمعي البصري، فانطلقت مؤسسات إعلامية سمعية وبصرية، استغل القائمون عليها بصيص أمل الحرية
كثيرا ما يتحدث الإعلام اليوم والناس في بيوتهم عن أزمة في الماء أو أزمة في الغاز أوغلاء الأسعار، لكننا اليوم نشهد أزمة خانقة أشد من جميع تلك الأزمات، ولا أحد يلقي عليها لفتة، إنها باختصار أزمة
لئن كنّا نزعم أن المنتَجَ الإبداعيَّ فعلٌ إنسانيّ لا يحفل كثيراً بجنس كاتبه قدرَ احتفاله بجودة المعنى الذي يتشكّل فيه، فإنّ أدبيات النقد الحديث فرضت في المشهد الثقافي مصطلح «الأدب النسوي» الذي تُسم
بعد نجاح الرئيس محمد ولد عبد العزيز للمرة الثانية تواليا في الانتخابات الرئاسية وتغيير الحكومة من خلال تعيين المهندس يحي ولد حدمين على رأسها بدأت بوادر أزمة صراع داخلي تلوح في الأفق، تأجج لهيبها لا
تشرفت في هذه الأيام بمواكبة زيارة الوزير الاول المهندس يحي ولد حدمين لعاصمة ولاية غورغول " كيهيدي" لمتابعة و الوقوف على آخر التحضيرات المتعلقة بتهيئتها لاحتضان عيد الاستقلال الوطني المجيد في الثامن