يعج المشهد السياسي الموريتاني اليوم بالكثير من النساء اللاتي تبوأن مراكز متقدمة في الواجهة السياسية لبلد حديث العهد بالديمقراطية، حيث شهدت السنوات الأخيرة ولوج المرأة لمراكز صنع القرار وتقدمت النسا
بعد سلسلة الأحداث الدموية التي شهدتها العديد من دول العالم سقط على إثرها المئات من القتلى و الجرحى وسط ضخامة الحلول العسكرية وما أعدته من قوة لتحقيق الغلبة لصالحها وهذا ما كان متوقع منها خاصة و أنه
لم تكن الديمقراطية أحسن نظام حكم يمكن أن تحكم به عباد الله في بلاده على الإطلاق، فكما أن للديمقراطية إيجابياتها الكثيرة فإن لها كذلك سلبياتها غير القليلة.
في كل فترة في عراقنا الحبيب يطل علينا ساسته الفاشلين الخونة ومن يقودهم من الدول الاستكبارية بفلم هوليوودي مقنن ومتقن من اول لحظة عرضه الى اخر اتفاق او تصالح بينهم وكل احداثه يقودها مخرج متخصص ليكون
مرة أخرى يلبس نفر من السّياسيين في البلد أثوابا قدت على التملق غير التي كان يرتدي، و تأخذ السياسة منعطفا جديدا من الخطورة بمكان؛ منعطف تختلط فيه الأوراق ثانية و تَحبل الساحةُ بصراعات الأضداد المرير
ملأ مسامعي الدكتور محمد المختار ولد اباه ، قبل أن أقرأ عنه، وقبل أن يهدينى بخطه المميز كتبه، مميز لأنه بمجرد أن تكتحل به عيناك تستحضر أجلاء العلماء الكاتبين ...