قضايانا الوطنية مهما تنوعت،وسواء اتفقنا أواختلفنا حول تقييمها، تبقى شأنا داخليا صرفا نتساجل حوله بشتى وسائل الإقناع وعبر منابرنا المتعددة، وبالمناظرات و بالإحتكام للرأي والرأي الآخر، لكننا
ماكي صال الرئيس السينغالي الذي وصل إلى السلطة في غفلة من التاريخ، وعكسا لمعطيات الجغرافيا السياسية والاجتماعية في الشقيقة الجنوبية، يحاول عبثا أن يكون شيئا، عبر الإساءات المتكررة لموريتانيا قيادة و
حقيقة استوقفتني البدع و الشبهات التي يروج لها داعش و يتخذها أداة لكسب الناصر و المعين وما هي إلا حيلة إعلامية يتعبد بها هذا التنظيم الضال فهو كثيراً ما ينشر البدع الباطلة و الدعاية المزيفة التي لا
يعج المشهد السياسي الموريتاني اليوم بالكثير من النساء اللاتي تبوأن مراكز متقدمة في الواجهة السياسية لبلد حديث العهد بالديمقراطية، حيث شهدت السنوات الأخيرة ولوج المرأة لمراكز صنع القرار وتقدمت النسا
بعد سلسلة الأحداث الدموية التي شهدتها العديد من دول العالم سقط على إثرها المئات من القتلى و الجرحى وسط ضخامة الحلول العسكرية وما أعدته من قوة لتحقيق الغلبة لصالحها وهذا ما كان متوقع منها خاصة و أنه
لم تكن الديمقراطية أحسن نظام حكم يمكن أن تحكم به عباد الله في بلاده على الإطلاق، فكما أن للديمقراطية إيجابياتها الكثيرة فإن لها كذلك سلبياتها غير القليلة.
في كل فترة في عراقنا الحبيب يطل علينا ساسته الفاشلين الخونة ومن يقودهم من الدول الاستكبارية بفلم هوليوودي مقنن ومتقن من اول لحظة عرضه الى اخر اتفاق او تصالح بينهم وكل احداثه يقودها مخرج متخصص ليكون