خلق الله سبحانه وتعالى الإنسان وأسكنه الأرض وجعله حرا طليقا، وأعطاه العقل ومن خلاله يثيبه ويعاقبه ؛لأنَّه الحجَّة التي يحتج بها على خلقه بما فضله على سائر المخلوقات , وفي الوقت نفسه جعل الخ
عرف الفكر العربي، على خلفية هزيمة حزيران (يونيو) 1967، خطاباً ايديولوجياً أرجع الهزيمة الى الثقافة العربية باعتبارها مكمن العلة وسر الإخفاق في مواجهة التحدي الصهيوني.
كم هو مؤسف أن دولة سنغال المجاورة لم تسفر بعد عن وجهها الحقيقي إتجاه موريتانيا، فلم يعد عداؤها خفيا كما تظن، حيث أثبتت أنها تحمل في أفعالها الضغائن والمكائد الجلية ضد دولة موريتانيا، فللمرة العشري
يغضب الإسلاميون، بعضهم، حين ينعتون بالعلمانية، حتى لو صدر ذلك من حليف لا يمكن وصمه بالسلفية، مثل عزمي بشارة!!! فيعتذرون بكونهم "مجتهدون"، "لهم من وحي الله وتراث الأمة الدليل أو الداعم..."
تكاثرت الحروب الطاحنة بين البلدان ؛ من أجل النفوذ والسيطرة، وكان من نتيجتها أن تركت نزيفا من الدماء ،والإبادة البشرية ، إذ راح ضحية الأحداث في الحرب العالمية الأولى أكثر من(16) مليون ،أما الحرب الع
تنتظم حياة موريتانيا الجديدة على وقع حضور وكاريزما قائد الأمة الموريتانية فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز: من أحياء نواكشوط الجديدة وملامسة هموم المواطن والوقوف الميداني على أدق تفاص
يقول الكاتب الصحفي محمد توفيق ^أن الأنظمة الساقطة في تاريخ الفراعنة بعضها كان مستبدًا، وبعضها كان ضعيفًا، لكن الثابت الوحيد أن هذه الأنظمة أو الدول قد وصلت إلى خط النهاية عندما بلغ
راودت نفسي مرات قبل أن أسطر هذه الحروف لأشارك القراء بعض اللّحظات والملاحظات حول رحلة العمر إلى الحج، وقلت وماذا يمكن للمرء أن يقول بعد ما سطّره جهابذة هذا القطر في رحلاتهم إلى الديار المقدسة، وأين
هنا ...تدور "معْركة الأحزاب"، منذ عرفتْ هذه "الأرضُ السائبة" اسْمَ التعدُّدِ الديمقراطي، ورغم أنها لم تعرفْ-في ماضيها البعيد- غيْرَ "سِتِّينَ حِزْبًا" طاهرةً من القرآن الكريم، فإنَّ "حِزْبَ