بعد أسابيع من انتظار تعليق على التسريبات من طرف السياسي المخضرم موسى فال، تفسر علاقته بشراء الذمم والتحريض على العنف، بعد ورود اسمه في هذه التسريبات، اختار الرجل سياسة الهروب إلى الأمام من خلال اجت
في خضم التجاذبات السياسية التي تملأ أفق الساحة اخترت أن أطلعكم سيادة الرئيس وأطلع من خلالكم الجميع على بعض الحقائق المكتومة داخل فلك النظام وأدعيائه، والمعارضين وأهدافهم الخفية، وأجعلكم في الواجهة،
في موسم الخريف عادة ما يترصد الرواد المحترفون وميض البرق بحثا عن وابل نزل هنا اوهناك ...فشيم البرق يحرك ما كان ساكنا ومدفونا بعيدا عن الأنظار...ويبدو أن خريفنا السياسي المقبل أصبح يستهوي "شم الأنوف
يُعد شعار موريتانيا الرحيمة هو آخر شعار ابتدعه النظام القائم، وقد ظهر هذا الشعار لأول مرة خلال أحد المهرجانات الدعائية لاستفتاء الخامس من أغسطس، وفي محاولة منا لتحديد ملامح موريتانيا الرحيمة، ولفهم
في الوقت الذي تلملم فيه موريتانيا أوراقها للعبور إلى عهد جديد أسست له بعناية فائقة، وفي وقت ننتفض فيه من أتون معركة ضد القهر والاستعباد والتبعية والتخلف والمحسوبية والفساد، وفي وقت تتربع في
جرت العادة في فترة الخريف ان اقضي الليالي في بادية على الطريق الرابط بين بوكي والاك 16كم شمال مدينة بوكي، وشاء القدر ان تكون اول ليلة اقضيها هنالك هذه السنة غير كل الليالي، التي عهدت في حيا
قرأت مقال موسى أفال المنشور في صحيفة "لموند" الفرنسية واستغربت تعمّد الكاتب للتّزييف والتّحريف، وميوله إلى رؤية الأشياء وفق مبدأ "سبينوزا" الذي يعتقد (أننا لا نرى الأشياء ببصائرنا، لكن الرّغبة هيّ
عندما بلغني أن الإنسان في وطني تخلى عن إنسانيته، وبعض العائلات تنام في العراء بدون مأوى . صارت الكلمات ترتعش بين أصابعي، وصراخ حبري يخترق الفضاء بحروف لغتي العربية، وباسم غير مستعار.
يتقدم الاعتدال في المباحث العامة للقيم الإنسانية كمستوى تتحدد فيه الفضيلة كوسط بين طرفين يمثل كل منهما درجة قصوى تتدنى فيها الفضيلة الأخلاقية إلى أحط مستوياتها لما تمثله هذه الدرجة الأكسيولوجية من