لمرابط ولد الزين شاب موريتاني طموح ظهر أخيرا ممثلا مشهورا لعدة شخوص في أشهر برنامج كوميدي، يجعل من السخرية طريقا سريعا لإيصال أفكاره القيمة، و يمزج البنية الواقعية للأحداث الوطنية بخليط من الفكاهة
كان الاعلام لسانا ناطقا باسم المجتمع وبه يقاس مدى وعيه وثقافته، و كان محط رحال النخبة من القوم الذي خبروا الأيام وجربتهم الليالي، وكانت تثار به القضايا الوطنية والعامة وما له بال ويهدف لنتيجة تلمس
وعليه، فهذا إهداء مني للحالة المدنية ولكل الفضوليين والقراصنة والطيبين، وذلك بعد ما يناهز خمس سنوات زرقاء من البوح الألكتروني، أظنني كتبت خلالها ما يقارب 600 تدوينة، أملي أن تكون الملائكة الموكلة ب
الادمان هو أن تقيم على فعل شيئ لا تحتاج إليه، أو لايلبي لك غاية نفعية، فحين تحتاج لشيئ فإن نفسك ستهرب منه وستملّه، وتنظر إليه وكأنه عبئ عظيم.أما الافتراض فهو وجود مقيد لا يتجسد في غير الذهن، ونعني
تعودنا أن نسمع عن الهدوء أو الصمت الذي يسبق العاصفة، ولكننا لم نتعود أن نسمع عن الهدوء أو الصمت الذي يعقب العواصف، وخصوصا عندما تكون حصيلة تلك العواصف ثقيلة، وتصل إلى ما يقترب من العشري
كلا ورب الكعبة لايستون كما لاتستوي الظلمات ولا النور ولا الظل ولا الحرور وليس الأمر شخصي والتقيم من خلاله ولكن وفق معطيات ووقائع وسيرة وأفعال وسلوك أبرزها وأهمها وأوضحها قضية الساعة وابتلاء العرا
يعتبر الكهرباء وسيلة أساسية للحياة، نظرا لما يترتب عليه من نشاط وعمل أساسيان لتطوير الحياة البشرية، حيث يدخل في كل مناحي الحياة، المنزلية والصناعية والخدمية، ومنذ فترة أصبح جزءا من الحياة لا يمكن ا
لا تتوقف ورطة العيد ولا متاعبه عند شراء أبناء الأسر المنهكين، لأغلى الخرفان ولا عند اقتناء أغلى الملابس والأحذية، فهناك عادة المعايدة التي يسمونها محليا غرامة «أنديونه» وهي عبارة عن مبلغ مالي تلزم