لاشك ان الجنرال محمد ولد عبد العزيز كان حاذقا وذكي جيدا حينما استخدم شعارات براقة ورنانة طالما لهف المواطن الموريتاني الى ان يراها واقعا معاش ، وبالتالي أستطاع بذلك كسب ود الناخب الفقير ، الفقير ال
فرق شاسع بين من يصرف الفعل ، ويخاطب الضمير، وبين من لا يعرف الا حركات الجار والمجرور، فترون الباء يجر الهمزة، والجيم يجرجر، لغة لا يحسن ضوضاءها، ولا يعرف ضئضأها.
في الوقت الذي لا تقف فيه عند حد جرائم الاحتلال الأمريكي و كذا عربدته و بكل في جبروته’لا في العراق وحده ’وإنما بأغلب ديار العرب وسوح الإسلام ’ قريبة وبعيدة..
بعد أن ماتت سريريا وبعد فشل خطاباتها في الرأي العام والانتكاسة التي أصابت الشباب الموريتاني الذي تم استعماله منذ عشرات السنين وقودا لمطامح شخصية، وتخطي بريق الربيع العربي وتعثرت الدعوة لرحيل النظام
لهذا العنوان معنى خاص عند عمال الشركة الوطنية للصناعة و المناجم و خصوصا أهالي مدينة ازويرات فهو بالنسبة لهم مطلب رددوه كلما سنحت لهم الفرصة على قلتها و حين علموا أن رئيس الجمهورية سيزور مدينة ازوير