ظهر السناتور محمد ولد غده بوجه غير الذي كنا نألفه، حين أرتدى ثوب البطولة وغدا يكمم الأفواه ويوزع حقلئب التهم والشتائم التي كان مقامه أسمى من الإنحطاط إليها والسقوط نحوها، وبلا دليل يسير وفق هواه، و
"أنا متأكد أنني لو ترشحت للرئاسة مرة أخرى، لحصدت أغلبية أصوات شعبي العزيز، لكنني لن أقدم أبدا على مثل هذا الفعل الشنيع، لسبب بسيط، وهو أن دستور بلادي الحبيبة، يمنعني من ذلك"،
لم يختلف الاستقبال الذي خصصه أهلنا في مدينة أركيز للرئيس محمد ولد عبد العزيز عن الاستقبالات التي تخصص له في المدن الأخرى، إنها نفس المظاهر التي تتكرر دائما مع كل زيارة، وإنه نفس التملق، وإنها تقريب
مخطئ من يظن أن اختيار ملعب ملح لعقد مهرجان انطلاق حملة الإصلاحات الدستورية كان صدفة أو اعتباطا , بل كان اختياره لرمزية الملعب الذي تطوقه من كل الجهات مدن الترحيل حيث يقطن جل فقراء العاصمة ا
هو من كرس جهده وجل وقته في خدمة بلده ، دون أن يكون للرجل دافع مادي أو تبوء مكانة ما، رغم أنه ليس في حاجة لكل ذلك، فهو من هو وهو ابن من ، فخصال الانسان المثالي تجمعت كلها في شخصه الكريم.
مخطئ من يظن أن اختيار ملعب ملح لعقد مهرجان انطلاق حملة الإصلاحات الدستورية كان صدفة أو اعتباطا , بل كان اختياره لرمزية الملعب الذي تطوقه من كل الجهات مدن الترحيل حيث يقطن جل فقراء العاصمة المتعلقين