المقالات

هل فقد ولد غده وعيه خلال مقابلته؟

ظهر السناتور محمد ولد غده بوجه غير الذي كنا نألفه، حين أرتدى ثوب البطولة وغدا يكمم الأفواه ويوزع حقلئب التهم والشتائم التي كان مقامه أسمى من الإنحطاط إليها والسقوط نحوها، وبلا دليل يسير وفق هواه، و

ثلاثاء, 25/07/2017 - 16:24

الكنتي يكتب: مسرح الدمى...

ثلاثاء, 25/07/2017 - 13:38

ولد عبد العزيز ووصية أوباما!؟

"أنا متأكد أنني لو ترشحت للرئاسة مرة أخرى، لحصدت أغلبية أصوات شعبي العزيز، لكنني لن أقدم أبدا على مثل هذا الفعل الشنيع، لسبب بسيط، وهو أن دستور بلادي الحبيبة، يمنعني من ذلك"،

ثلاثاء, 25/07/2017 - 10:09

رِشْـفَةُ ثقافَة وأدب .../ الوزير محمد فال بلال

اثنين, 24/07/2017 - 10:32

طرائف ونكت وتملق وأشياء أخرى! / محمد الأمين ولد الفاضل

لم يختلف الاستقبال الذي خصصه أهلنا في مدينة أركيز للرئيس محمد ولد عبد العزيز عن الاستقبالات التي تخصص له في المدن الأخرى، إنها نفس المظاهر التي تتكرر دائما مع كل زيارة، وإنه نفس التملق، وإنها تقريب

اثنين, 24/07/2017 - 10:31

نعم.. والفقراء هم الأغلبية/خديجة بنت هنون

مخطئ من يظن أن اختيار ملعب ملح لعقد مهرجان انطلاق حملة الإصلاحات الدستورية كان صدفة أو اعتباطا , بل كان اختياره لرمزية الملعب الذي تطوقه من كل الجهات مدن الترحيل حيث يقطن جل فقراء العاصمة ا

اثنين, 24/07/2017 - 09:35

القدس تستنجد بالعرب والمسلمين !

اثنين, 24/07/2017 - 09:09

عندما ينكر الشخص ذاته خدمة لوطنه..

هو من كرس جهده وجل وقته في خدمة بلده ، دون أن يكون للرجل دافع مادي أو تبوء مكانة ما، رغم أنه ليس في حاجة لكل ذلك، فهو من هو وهو ابن من ، فخصال الانسان المثالي تجمعت كلها في شخصه الكريم.

أحد, 23/07/2017 - 11:10

نعم.. والفقراء هم الأغلبية

مخطئ من يظن أن اختيار ملعب ملح لعقد مهرجان انطلاق حملة الإصلاحات الدستورية كان صدفة أو اعتباطا , بل كان اختياره لرمزية الملعب الذي تطوقه من كل الجهات مدن الترحيل حيث يقطن جل فقراء العاصمة المتعلقين

سبت, 22/07/2017 - 20:29

التعديلات الدستورية طوق النجاة / محمد المصطفى النونو

لا يخفى على الموالي ولا المعارض ما للتعديلات الدستورية المزمع اجرائها من أهمية سواء أضمرها الأخير وأعلنها الأول.

سبت, 22/07/2017 - 11:28

الصفحات

          ​