تعيش موريتانيا هذه الأيام فترة من الفوضى الأخلاقية لم يسبق لها مثيل، فوضى في الاعلام في البرلمان وفي الشارع وفي سيارة الأجرة وفي السوق وفي المؤسسات العمومية وفي الرأي العام وحتى في صفوف المثقفين وأ
إنتشر فيديو، يظهر لحظة إصابة طفل في رأسه، برصاصة أطلقها عن طريق الخطأ أحد الحاضرين في زفاف بمدينة إربد الأردنية بحسب ما تتداوله مواقع التواصل الاجتماعي.وبعد زخات من الرصاص "ابتهاجاً بالمناسبة" أطلق
فى مشهد بالغ التأثير والخشوع شهدت مدينة طنجة المغربية منتصف اليوم السبت 22 أغشت 2015إشهار رجلا اعمال أمريكيان اسلامهما على يد الشيخ الموريتاني الشيخ محمد الحسين الموجود حاليا فى المغرب.
حقق مقطع فيديو أكثر من 13 مليونا و700 ألف مشاهدة منذ نشره على مواقع التواصل الاجتماعي، يرصد أكثر طفلة "محتالة" في العالم، تخدع الناس ببراءتها.والتقطت أمها مقطع فيديو، حيث طلبت أن تبكي وبالفعل بكت ب
أخيرا تكلمت الهابا (الهيئة العليا للصحافة والسمعيات البصرية). تكلمت لا لتعلن عن عزمها السهر على تطبيق القانون ولا لتؤكد ارادتها في فرض احترام اخلاقيات المهنة ..
لم تعد العملية التي يتم بها توزيع وشراء وبيع الأدوية في موريتانيا تخدم صحة المواطن بقدر ما تساهم بقوة في مرضه، بل أصبحت تنذر بالسوء، و توحي بأننا على مسافة من أزمة صحية شديدة، فرغم ما تتمتع به مويت
بسبب قرار وزاري قديم لاتزال مقاطعة كنكوصه هي المقاطعة الوحيدة على امتداد التراب الوطني المفتوح فيها حتى الأن صناعة الفحم المنزلي وذالك على خلفية قرار قضى بوجود كميات من الحطب الميت الذي اكدت المصاد